ارشيف سما بلوجر

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

المتابعون

لمتابعة الجديد في الموقع

...

ب

رفع بخور عشية وباكر

يفتح الكاهن ستر المذبح وهو يقول
ارحمنا يا الله الاب ضابط الكل ثم يصلى ابانا الذى
- ينحنى امام الكهنة الحاضرين والشعب وهو يقول
اخطات سامحونى مز 11- 92
ثم ينظر ناحية الشرق ويبدا فى صلاة باكر وهى الصلاة
التى تبدا بها كل صلوات الكنيسة
بعد الانتهاء من صلاة الشكر يبدا الشمامسة بترتيل ارباع الناقوس
ويدخل الكاهن الى الهيكل من الناحية اليمنى
برجلة اليمنى لانة داخل الى قدس الاقداس
وعندما يخرج يخرج بظهرة من الناحية اليسرى برجلة اليسرى
يسجد الكاهن امام المذبح ويقدم لة الشماس
المجمرة فيضع فيها خمسة ايادى بخور وهذة الايادى
ترمز الى رجال العهد القديم الذين قدموا للرب
تقدمات مقبولة فتنسم الرب رائحة الرضا وهم
هابيل - تك 4 -4
نوح - تك 8 - 21 : 20
ملشيصادق تك 14 - 18
هارون - لا 9
زكريا الكاهن ابو يوحنا المعمدان - لو 1- 8 : 22
ثم يبدا الكاهن بالتبخير على المذبح بان
يهز المجمرة هزات متوالية فوق المذبح
وهو يقول : صلاة تسمى سر بخور عشية او
سر بخور باكر وتسمى سر لانها تقال سرا لا جهرا

* طريقة التبخير على المذبح وتلاوة الاواشى

يبخر الكاهن بالشورية فوق المذبح مرة ناحية
يمين كرسى الكاس ومرة ناحية شمال كرسى الكاس
ثم مرة ثالثة امام كرسى الكاس ثم يعمل
حركة نصف دائرية بالشورية فوق المذبح
من الشمال الى اليمين --- وهذة الطريقة ترمز الى
تقديم البخور لله المثلث الاقانيم الواحد فى الجوهر

وتبدا الدورة كالاتى :

- يقف الكاهن ووجهة للشرق ويصلى
مقدمة اوشية السلامة
اذكر يا رب سلام كنيستك الواحدة الوحيدة
المقدسة الجامعة الرسولية

ويقف الشماس مقابلة من الناحيةالشرقية
رافعا الصليب والبشارة قائلا :
صلوا من سلامة الواحدة الوحيدة المقدسة الجامعة
الرسولية كنيسة اللة الارثوذكسية

ملاحظات :

البشارة هى عبارة عن غلاف من الفضة
يحتوى على البشائر الاربعة
وكلمة انجيل = بشارة مفرحة
رفع الشماس للصليب والبشارة والطواف
بهما يشير الى انتشار البشارة بقوة المسيح
المصلوب لكل العالم


ثم يتنقل الكاهن الى جنوب المذبح وهو يصلى
وهو سائر وهو يبخر ناحية المذبح قائلا :
هذة الكائنة من اقصاء المسكونة الى اقصائها

ويقف الكاهن غرب المذبح ووجهة للشرق
ويصلى قائلا : اذكر يارب بطريركنا المكرم البابا
انبا -------
- ويقف الشماس مقابلة من الناحية الشرقية
ويصلى قائلا : صلوا من اجل رئيس كهنتنا
البابا المكرم الانبا ---- وسائر اساقفتنا
الارثوذكسيين
- يتنقل الكاهن الى شمال المذبح ويبخر وهو
سائر ناحية المذبح ويصلى قائلا : حفظا احفظة
لنا سنين كثيرة وازمنة سالمة
- يتنقل الى غرب المذبح ويبخر شرقا قائلا :
اذكر يا رب اجتماعتنا باركها
- ويقف الشماس مقابلة ويقول صلوا من اجل
هذة الكنيسة المقدسة واجتماعتنا
- ينتقل الكاهن الى جنوب المذبح ويبخر
ناحية المذبح وهو سائر قائلا : اجعلها ان تكون
بغير مانع ولا عائق لنعقدها كارادتك
المقدسة الطوباوية
- يتنقل الكاهن الى شرق المذبح ويبخر
ناحية الغرب قائلا : بيوت صلاة بيوت طهارة
بيوت بركة انعم لنا بها يا رب ولعبيدك الاتين
من بعدنا الى الابد

ملاحظات :

اذا كانت بيوتنا بيوت صلاة نصلى فيها صلواتنا
الفردية والعائلية واذاكانت بيوت طهارة مسيحية
لا ترتكتب بداخلها انواع النجاسات تصبح بالتالى
بيوت بركة يباركها الرب بحضورة فيها وسكناة فى وسطها

*يكمل الشماس بقية الدورة صامتا

- يتنقل الكاهن الى غرب المذبح ويبخر شرقا قائلا :
قم ايها الرب الاله وليتفرق جميع اعدائك وليتبدد
من قدام وجهك كل مبغضى اسمك القدوس
- يتنقل الكاهن الى شرق المذبح ويبخر غربا قائلا :
واما شعبك فليكن بالبركة الوف الوف وربوات ربوات
يصنعون ارادتك المقدسة
- يتنقل الكاهن الى غرب المذبح ويبخر شرقا قائلا :
بالنعمة والرفات ومحبة البشر -------------
يقبل الكاهن المذبح ويخرج من الهيكل
بظهرة وبرجلة اليسرى
وبعد خروجة يقوم بعمل الدورة الاتية وهو واقف فى مكانة
1- يعطى البخور امام الهيكل ثلاث مرات وهو يقول

- نسجد لك ايها المسيح الهنا مع ابيك الصالح
والروح القدس لانك اتيت وخلصتنا
- واما انا فبكثرة رحمتك ادخل بيتك واسجد قدام
هيكلك المقدس بمخافتك ( مز 5- 7 )
- امام الملائكة ارتل لك واسجد قدام هيكلك المقدس

2- ثم يبخر ناحية الشمال لايقونة السيدة العذراء
وهو يقول : ؛؛نعطيك السلام مع غبريال الملاك
السلام لك يا ممتلة نعمة ؛؛

3- يبخر ناحية الغرب وهو يقول السلام لمصاف
الملائكة وسادتى الاباء الرسل وصفوف الشهداء
وجميع القديسين

وهنا يرى الكاهن الشعب فى الكنيسة صفوفا فتتمثل
لة اورشليم السمائية حيث صفوف الملائكة والقديسين

4- يبخر ناحية الجنوب لايقونة يوحنا المعمدان التى تكون
دائما فى الناحية الجنوبية بعد ايقونة السيد المسيح قائلا :
السلام ليوحنا بن زكريا السلام للكاهن بن العلى

5- ثم يبخر شرقا امام الهيكل ليختم الدورة كما بداها
باسم الرب قائلا : فلنسجد لمخلصنا محب البشر الصالح
لانة تراءف علينا وخلصنا

ويقف بعد ذلك صامتا حتى ينتهى الشعب من تراتيل
ارباع الناقوس

استمع أستاذ أمريكي لواعظ يتحدث عن الأخوَّة العامة، حيث كشف الواعظ عن حب اللَّه الفائق للإنسان، واشتياقه أن يضم البشرية كلها معًا كاخوة وكأبناء اللَّه الواحد. وإذ كان هذا الأستاذ يؤمن بخلاص كل البشر مع تجاهل إيمانهم ، الفلسفة التي انتشرت في هذا القرن في الأوساط الغربية فأعطت نوعًا من الميوعة من جهة الإيمان. إذ يتساءل الكثيرون: هل تظن أن اللَّه يُهلك هؤلاء الملايين من الملحدين؟ هل ستهلك أمم بأسرها لأنهم بوذيون؟ الخ.
أراد الأستاذ الأمريكي أن يحرج الواعظ ، فدخل معه في الحوار التالي:
- أليس كل جنس البشر هم سلالة آدم وحواء؟
- نعم هم أبناء آدم وحواء.
- أليس اللَّه هو خالق آدم وحواء؟
- اللَّه هو خالقهما.
- إذًا حتمًا كل البشر هم أبناء اللَّه لأنهم صنعة يديه.
عندئذ أشار الواعظ إلى الكراسي التي بالقاعة وسأل الأستاذ الأمريكي:
- من الذي صنع هذه الكراسي.
- نجار بالمنطقة يدُعى ( فلان).
- هل هذه الكراسي هي أبناء أو بنات النجار؟
- حتمًا لا.
عندئذ قال الواعظ:
- إنها ليست بنات النجار لأنها لا تحمل حياته فيها. هكذا ليس كل إنسانٍ هو ابن اللَّه، إنما الذي يحمل حياة اللَّه فيه، حتى إن دُعي مسيحيًا ويمارس بعض العبادات.

V V V

تذكرني هذه القصة بما حدث منذ أكثر من عشرين عامًا حين وقفت بجوار المتنيح القمص ميخائيل سعد في فناء كنيسة القديس مارمرقس بالإسكندرية وبنظرة أبوية تطلع إلى أحد الفراشين، وكان واقفًا بجوار باب الكنيسة.
تقدم الأب الكاهن نحو الفراش وبحنو سأله عن حياته الروحية فشعر أنه لا يتمتع بشركة حية مع اللَّه، لا في صلواته ولا في قراءته للكتاب المقدس أو توبته أو اعترافه أو تناوله الخ. هزَّ الكاهن رأسه بحزنٍ شديدٍ وهو يقول للفراش:
[أنا حزين يا ابني لأن خلاصك ثمين.
إنك تقف عند باب الكنيسة لكنك لا تدخل بروحك فيها.
إنك تشبه النجارين والحدادين والعمال الذين صنعوا الفلك في أيام نوح.
دخل نوح الفلك ومعه زوجته وأولاده ونساؤهم،
وأيضًا الحيوانات الطاهرة والنجسة والطيور،
أما النجارون والعمال فلم يدخلوا.
صنعوا الفلك لمن يتمتعوا به، أما هم فحرموا أنفسهم من الخلاص.]

V V V

V هب لي يا رب أن أسأل نفسي: هل أنا بحقٍ ابن لك؟
هل أحمل حياتك مستترة في داخلي؟
اسمي المسيحي لن يشفع فيّ.
معموديتي لن تخلصني إن كنت قد أهمل ت نموي فيك.
عبادتي تدينني أمام عرشك الإلهي!

V ليعمل روحك القدوس في أعماقي،
ليبكتني على خطاياي فأتوب، وأعترف بكل ضعفاتي.
ليعلن لي بهجة خلاصك، فأتمتع بحياتك في داخلي.
وأعيش كما يليق بابن للَّه!

هل يمكن إن تتغير مسالكي الشريرة تغيرا كاملاً؟!...
هل ما سمعته عن تغير المجدلية والسامرية وشاول الطرسوسي وليديا في فيلبي وغيرهم لا يزال ممكن الحدوث الآن؟! هل تحويل الهدف من التراب للسماء ومن اللذة الشريرة إلي العفة الصالحة يمكن تحقيقه في أي سن من عمري وفي أي مجال من مجالات معيشتي؟!.....

هذه الأسئلة وغيرها تبادر إلي ذهني


وانا أتلقي دعوة لافتقاد راقصة!...



vلقد أتت هذه الدعوة لي بواسطة احد الروحيين, وكانت جديدة تماماً بالنسبة لي... فكرت ,

ثم صليت , وقررت أن أطرق الباب..

باب الله المفتوح دائماً...






وكان صوته في الكتاب المقدس مطابقاً تماماً لما سمعته من فم أبي : إذهب ولا ترهب , لأن الرب معك

ومع ذلك عدت أقرع باب الله في القداسات ...
ثم ذهبت إلي منزلها وسألت البواب عن ميعاد حضورها , وفي الموعد المحدد طرقت باب بيتها
ففتح لي إنسان وسألت عنها فأتت لي إنسانه شبه عارية الجسد وقالت لي : نعم أنا فلانة ... فأجبت : هل يمكن أن أتحدث معك قليلاً. فقالت بتهكم : وسيادتك تطلع مين بقي؟ قلت إنسان يترجي رحمة الله ... ضحكت ضحكة خاصة ثم قالت : أتفضل ولما دخلت وجدت كؤوس خمر , وسجائر , وأوراق لعب , ... الخ , وجلست وهي ممدودة الجسم شبه عارية الجسد علي كنبة
بينما كان الحديث الذي وضعه الرب في فمي هو : احتياج الإنسان الدائم ... ماذا يسده ؟! ...
وبعد أكثر من ساعتين كنت فيها الطرف الوحيد المتحدث بينما هي مستمعة تشرب من كؤوسها وسجائرها دون أن تلفظ بكلمة ... حتي وجدتها تقول لي : والله كلام لذيذ ... أبقي فوت علينا مرة أخري. وعندما طلبت أن أصلي ظلت هي ممدودة شبه عارية الجسد... , وتحدثت مع الله الرحوم محب كل الخطاة وفاتح ذراعيه لكل تائب ... وخرجت لأعود لها مرة ثانية وأجدها بنفس المنظر تقربياً شبه عارية الجسد... وتكرر ذلك مرات بطلبها .
إلي يوم وجدتها تفتح الباب وعلي جسدها روب ! ففرحت جداّ لأن

هذه الخطوة الواحدة ليست محتقرة لدي الرب بل هي في الواقع بداية لكل رحلة ألف ميل ...

vوتوالت زيارات نعمة الله لقلبها , فعرف جسدها السترة وعرف شعرها الإيشارب .. وبدأت

تفرغ ماض مظلم تحت قدمي الله في اعتراف أخجلني من نفسي ! ؟؟ كنت شاهداً علي تغير مسار جذري في حياة لم يكن يخطر علي بال أحد أن تتغير هكذا بقوة وعمق ... حتي أنني فوجئت بتصرف تائب عميق جداً لا يصدر إلا عن عمل قوي لنعمة الله المخلصة. اتصلت بي تليفونياً وطلبت زيارتي فذهبت إليها لأجدها قد اتخذت قرراً يمثل عمقاً مدهشاً في التوبة. قالت لي : كانت لي عمارة جمعت أموالها من الزنا , قررت بيعها وبعتها فعلاً فماذا أفعل وها هو مالها؟!

ساعتها قلت علي سبيل المزاح : أرميها في ترعة ... ربنا عايز قلبك مش عايز فلوسك ..

وغيرت مجري الحديث لأعرف سبب هذا التصرف ... وفي تأدب لم ألفه , وفي سرعة لا توجد في قلوب قادة. استأذنت ولبست ثيابها وأحضرت بيدها شنطة بلاستيك وبعد الصلاة , قالت لي ممكن اذهب مع قدسك للكنسية؟ ... فلم أمانع بل رحبت ... وفي الطريق استأذنت أن أتوقف بالسيارة , فوقفت وجدتها تفتح لي الشنطة وتريني أنها ثمن العمارة ثم في سرعة البرق التي لم تعطني فرصة حتي لمراجعتها جرت نحو ترعة مجاورة وألقت الثمن كله في مائها!!!... في الطريق إلي الكنسية قلت لنفسي : أنا أمام نموذج حي لما سمعته عن التائبة مريم المصرية والتائب موسي الأسود .. وقبلت التراب علي باب الكنسية أمجد الله القادر أن يغير القلب والسلوك تغيراً جذرياً... تري لماذا أكتب اليوم هذا؟.. لأني عائد الآن من الصلاة علي جثمانها الطاهر الذي لما اقتربت منه لأقبله قبل الصلاة وبعدها شممت رائحة البخور تفوح من داخل نعشها ... رائحة التوبة الحقيقية ,

رائحة التغيير الجذري الحقيقي نحو ملكوت السموات .


نقلاً عن يوميات تائب الجزء الأول
للمتنيح أبونا القمص يوسف أسعد

كل مايخص العروسة من اول الدبل لغاية تجهيزات المنزل والفرح






دبل العروسين
















































اطقم ذهب
لازوردى








هذه الصورة بحجم اخر انقر هنا لعرض الصورة بالشكل الصحيح ابعاد الصورة هي 700x700.




هذه الصورة بحجم اخر انقر هنا لعرض الصورة بالشكل الصحيح ابعاد الصورة هي 700x700.




هذه الصورة بحجم اخر انقر هنا لعرض الصورة بالشكل الصحيح ابعاد الصورة هي 700x700.


هذه الصورة بحجم اخر انقر هنا لعرض الصورة بالشكل الصحيح ابعاد الصورة هي 700x700.


هذه الصورة بحجم اخر انقر هنا لعرض الصورة بالشكل الصحيح ابعاد الصورة هي 700x700.






فستان الخطوبة
















ماكياج وتسريحات


































Search